حقيقة ذبح مجند تركي لأنه من "الانقلابيين"

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" صورة من أحد المواقع الإخبارية العالمية، يظهر خلالها بعض الأتراك أثناء ذبح أحد الجنود الانقلابيين، بعد أن سلم نفسه وسلاحه على جسر البوسفور.
وقام مجموعة من الشباب بالتجمع في محيط جسر البسفور، والاعتداء على الجنود الانقلابيين المستسلمين بالضرب والعنف غير الشرعي، دون اللجوء للسلطات المختصة.
وتضاربت معلومات عن الصورة بين المعارضين والمؤيدين للانقلاب، حيث تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي معلومات تفيد بان الصورة لشاب اسمه «سنان» من أمد بكردستان الشمالية وهو عسكري في الجيش التركي، تم ذبحه على جسر بوسفور باسطنبول من قبل أنصار اردوغان.
التعليقات